مريت وعيونك بحر واهدابها شط الأرق
وردت لأمواج العيون والملح ما يروى ظما
فعيوننا باكر وعد باكر ورى باكر غرق
شف باكر اللي ننتظر في مهجة الياس ارتما
ناظر جفون البارحه من خوفها نز العرق
تحكي عيوني ليلتي لا صارت ادموعي دما
تمر فعيون الجراح خل لخلانه درق
يضحك و هو يجرح بهون و ان قلت له جرحي كما
انسى مثل باكر نسى لا مرّه اليوم وشرق
نبدا مثل شمس النهار ماهمها ليل العما
احتاج لك و انت الحبيب اللي على بابي طرق أنا الحبيب اللي دمحت و انت الحبيب اللي رما
لك صاحبٍ يضماك شوق وان جيت فعيونه شرق من فرحته تنبت نجوم الليل لا صرت السما
بالخير يا برق الغرام اللي من البارح برق
تباشرت بك مهجةٍ مدري تباشر بك غما
من امس لك طيفٍ مقيم بين الخواطر والورق يا مرحبا وانت الحديث اللي على اوراقي نما